تفتح لك نوافذ على معلومات قد تهمك كما أهمتنى فى كافة المجالات

الجمعة، 30 نوفمبر 2012

طريقة لازالة الشعر نهائيا ً

 
 2معلقة نشا وبياض بيضة
 
تخلطيهم كويس وبعدين تدهنى بيهم وشك وتسبيه ينشف هتلاقيه ناشف ومش قادرة حتى تتكلمى
وبعدين تفركى وشك كويس قوى بقطعة صوف هتحسى بلسعان الشعر وهو بيتشال ( ابعدى عن منطقة العين  )
ثم اشطفى وشك وقومى  بعمل ماسك من الزبادى والعسل
ملحوظةا ( لخلطة دى بتشيل الشعر من الوجه نهائى ولو شعرك كتير تعمليها مرتين او ثلاث ) وهتلاحظى الفرق .

14 نصيحة للسعادة ( لابراهيم الفقى )


1-استيقظ صباحا وأنت سعيد، أحذر من الأفكار السلبية التي من الممكن أن تخطر على بالك صباحا حيث أنها من الممكن أن تبرمج يومك كله بالأحاسيس السلبية ؛ ركزانتباهك على الأشياء الإيجابية ؛ أبدأ يومك بنظرة سليمة تجاه الأشياء.

2- احتفظ بابتسامة جذابة على وجهك حتى إذا لم تكن تشعر انك تريد أن تبتسم فتظاهر بالابتسامة ؛ فمن الأفضل أن تقرر أن تبتسم باستمرار.


3- كن البادئ بالتحية والسلام حديث شريف ( وخيرهم الذي يبدأ بالسلام ) .

4- كن منصتا جيداً تدرب على ذلك ولا تقاطع أحد أثناء حديثه .

5- خاطب الناس بأسمائهم.

6- تعامل مع كل إنسان على أنه أهم شخص في الوجود، سيكون لديك عدد أكبر من الأصدقاء يبادلونك نفس الشعور.

7- أبدأ بالمجاملة قم كل يوم بمجاملة 3 أشخاص على الأقل.
 


8- دون تواريخ ميلاد المحيطون بك أعمل مفاجأة تدخل السرور على قلوبهم ببطاقات التهنئة وتتمنى لهم الصحة.

9- قم بإعداد المفاجأة لشريك حياتك قدم هدية بسيطة أو بعض الزهور من وقت لأخر أو أعمل شيء يحوز إعجابه.

10- ضم من تحبه إلى صدرك، أبدأ من اليوم ويوميا وستندهش من قوة تأثير النتائج.

11- كن السبب في أن يبتسم أحد كل يوم.

12- كن دائم العطاء.

13- سامح نفسك وسامح الآخرين.

14- استعمل دائما كلمة من فضلك وكلمة شكرا هذه الكلمات البسيطة تؤدى لنتائج مدهشة من اليوم عامل الآخرين بالطريقة التي تحب أن يعاملونك بها.

بهذه الطريقة ستصل لأعلى مستوى من النجاح وستكون في طريقك للسعادة بلا حدود
 

قال حكيم ( 1 )

سألوا حكيما :
لماذا لا تنتقم ممن يسيئون اليك !
 

 رد ضاحكا !!
وهل من الحكمه ان اعض كلبا عضني
لا يُمكن للقنافذ ان تقترب من بعضها البعض ..
...

فـالأشواك التي تُحيط بها تكون حصناً منيعاً لها ،
ليس عن اعدائها فقط ! ..
بل حتى عن أبناء جلدتها ..
فـإذا طلّ الشتاء بـرياحه المتواصلة و برودتها القارسة ،
اضطرت القنافذ للإقتراب و الالتصاق بـبعضها
طلباً للدفء و متحملة ألم الوخزات و حدّة الاشواك ..
و إذا شعرت بالدفء ابتعدت ..
حتى تشعر بالبرد فـ تقترب مرة اخرى
و هكذا تقضي ليلها بين اقتراب و ابتعاد ..
الاقتراب الدائم قد يكلفها الكثير من الجروح ..
والابتعاد الدائم قد يُفقدها حياتها ..
كذلك هي حالتُنا في علاقاتنا البشرية ..
لا يخلو الواحد منا من أشواك تُحيط به و بغيره ،
و لكن لن يحصل على الدفء ما لم يحتمل وخزات الشوك و الألم ..
لذا .. :
• من ابتغى صديقاً بلا عيب ، عاش وحيداً
• من ابتغى زوجةً بلا نقص ، عاش أعزباً
• من ابتغى حبيباً بدون مشاكل ، عاش باحثاً

• من ابتغى قريباً كاملاً ، عاش قاطعاً لرحمه!

فلنتحمل وخزات الآخرين حتى نعيد التوازن الى حياتنا

3 خطوات لتعلمى ابنك تحمل المسئولية




 1 - إعطى طفلك فرصة للتعامل مع المواقف: منح الطفل الفرصة هي التي ستعلم الطفل كيف يتحمل المسئولية وكيف يكتسب خبرات جديدة لم يكن يعرفها كأن تعطى طفلك 
 مبلغاً مالياً لشراء بعض الاحتياجات للبيت، وحينها سيتعلم الطفل كيف ينفق ويحافظ على ما معه من أموال وكيف يتصرف إذا قلت النقود معه.

2 - تقبلى أخطاء الطفل في البداية: لابد أن يلتمس الوالدان العذر للطفل في بداية طريقه مع تحمل المسئولية، فمن الطبيعي أن يواجه الطفل مشاكل ويقع في أخطاء، ولكن الطفل لن يتمكن من تعلم المسئولية إلا من خلال الأخطاء لأنها ستعلمه بعد ذلك في طريقة في الحياة.

3 - المكافأة المعنوية والشكر: يمثل مكافأة وشكر الطفل عقب إنجاز مهمة أو عمل أمر هام للغاية، فكلمة شكر أو ثناء على عمل الطفل؛ تجعل الطفل مقبلاً أكثر على عمله في العطاء والمساعدة وتحمل المسئولية كأن يقال له" جميل أنك أنجزت هذا العمل، أنتظر منك الكثير؛ رائع، لم يكن متوقع ما قمت به"



( العدوانية - Aggressiveness )






" كثير من نظريات علماء النفس التي تذهب إلى القول بأن العدوان لا يقوم به الكائن الحي إلا عندما يشعر بالإحباط ، فالعدوان قد يكون سببه شعور الإنسان بالإحباط ؛ فيحاول الشخص أن يفرض ذاته عن طريق أسلوبه العدائي ، و كثير من العلماء يرجعون كل عدوان إلى حالة الشعور بالإحباط عندما يفشل الكائن الحي في تحقيق هدفه ، و ذلك بأن يحال بينه و بين ذلك الهدف بعائق ، و على سبيل المثال
يكون ذلك العائق ؛ عائق نفسي أو مادي ، عندئذن يجهد الكائن الحي في محاولاته و تزيد دوافعه شدة ليبلغ هدفه ، و مع إستمرار الإحباط تقل كفائته في التعامل مع أسبابه و تسوء أخلاقه و سلوكياته ، أضرب لكم مثلاً على ذلك في حياتنا ؛ كثير ما تجد أشخاص في صفحات الإنترنت يلجؤون للسب و الشتم لفرض أرائهم ، و ذلك أحد أنواع العدوان اللفظي ، و مثال أخر ؛ عندما تسير في شوارع مدينتك ، تجد أحياناً أناس قد يختلفون بسبب سوء تفاهم في مكان عام أو بسبب حادث مروري أو غيره .



قد تجد بعض منهم يلجأ للشتم و لدرجة الضرب و القتال ، ذلك أيضاً أحد دلالات العدوان الناتج عن تجارب سابقة فشل فيها الشخص أن يصل لأهدافه في حياته ، فأدت لشعور الشخص بالإحباط فأنتجت لديه سلوك العدائية بمختلف أشكالها ، و أشير أخيراً أن المجتمع الذي نعيش فيه و البيئة و الأسرة أيضاً ؛ قد تسهم في تكوين الأسلوب العدواني لدينا ، و ذلك عن طريق التربية و الإكتساب ، فلذلك تجد أسرة مسالمة و أسرة عدائية من أول فرد فيها لأخر فرد